تحدد هذه السياسة تصنيف البيانات في مختلف مجالات الجامعة وفق درجة حساسيتها والمخاطر المرتبطة بها. |
عام |
تُطبق هذه السياسة على أي شخص قد يدخل إلى أو يدير أي نظام معلوماتي، أكاديمي أو إداري في الجامعة. |
مجال التطبيق |
|
الهدف الاستراتيجي |
التأكيد على أن الجامعة تمتلك الوسائل المناسبة لحماية بياناتها الإلكترونية التي يتم الدخول إليها من خلال أي نظام معلوماتي، أكاديمي أو إداري، وأن أعضاء مجتمع الجامعة كافة يقدرون أهمية حماية البيانات ويتصرفون بشكل يضمن الاستخدام المناسب لهذه البيانات. |
الهدف التفصيلي |
أ- المستوى الأول - بيانات سرية (مقيّدة):
تُعرّف البيانات المقيدة على أنها بيانات عالية الحساسية، وقد يكون للكشف عن مثل هذه البيانات أثر سلبي كبير على الجامعة، وينبغي تطبيق أقصى مستويات التحكم في هذه البيانات، ومن أمثلة هذه البيانات المعلومات المالية ومعلومات الطلبة الحساسة والمعلومات الشخصية لأعضاء هيئة التدريس والعاملين ومفاتيح تشفير الملفات.
ب- المستوى الثاني - بيانات خاصة:
تُعرّف البيانات الخاصة على أنها بيانات متوسطة الحساسية، وقد يضر الكشف عن مثل هذه البيانات بعمليات الجامعة. ولا تحتوي هذه البيانات عادة على معلومات توصف بأنها "سرية". ومن أمثلة هذه البيانات نتائج الأبحاث وبعض العمليات المالية.
ج- المستوى الثالث - بيانات حساسة (للاستخدام الداخلي فقط):
لا يجوز للبيانات الحساسة أن تنشر خارج الجامعة. وتعتبر هذه البيانات ذات مخاطر منخفضة ونشرها لا يضر بالجامعة.
د- المستوى الرابع - البيانات العامة:
تُعرّف البيانات العامة على أنها أية بيانات يمكن للعامة الدخول إليها، ويكون الكشف عن هذه البيانات ذا تأثير إيجابي أو محايد على الجامعة، ومن أمثلة هذه البيانات الصحفية والإعلامية وجداول المحاضرات وخرائط الجامعة والنشرات الإخبارية حول الجامعة.