أسس برنامج اللغة العربية عام 1435/1436هـ، ليكون واحداً من أكبر وأهم الأقسام بالكلية الجامعية بأضم.
الرسالة:
تحقيق مقاصد وأهداف تعليم اللغة العربية، تنمية الموارد البشرية، تقديم الرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية للطالبات، تنمية مهارات البحث العلمي، طرح الحلول لمشكلات تعليم اللغة العربية، وتقديم الحلول لمشكلات المجتمع الإنساني.
القيم:
- تحقيق القيم الإسلامية، وخدمة الدين واللغة العربية.
- تبني المنهج التعليمي المستمر.
- التزام الجودة النوعية الشاملة باعتبارها أساس التنمية المستدامة.
- الاهتمام بالتربية الميدانية.
- تهيئة بيئة أفضل للبحث العلمي.
- تنمية مهارات وقدرات الطالبات، اكتشاف الموهوبات، الاهتمام بهن، والعناية بذوي الاحتياجات الخاصة.
- المساهمة في حل مشكلات تدريس اللغة العربية للناطقين بها ولغير الناطقين بها.
- الاهتمام بمصادر المعرفة (المكتبات، شبكة الإنترنت، والمكتبات الرقمية).
- بدأت جامعة أم القرى خطواتها المسارعة نحو التميز، وأدركت أهمية التخطيط الاستراتيجي، فوجهت الدعوة إلى كليات لنشر ثقافة التخطيط الاستراتيجي والتطوير الأكاديمي، متبنية استراتيجية أكاديمية تسعى إلى العمل على ما يحقق الجودة النوعية الشاملة والاعتماد الأكاديمي بتطوير وتحديث البرامج والمناهج والمقررات الدراسية، آخذة بوسائل التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، وتفعيل أساليب التعليم المستمر؛ فسارعت كلية التربية للبنات ممثلة في أقسامها الأكاديمية ومنها قسم اللغة العربية في تلبية الدعوة إيماناً في رغبتها لكشف مواطن القوة ومواطن الضعف حتى نلحق بركب الجامعة الأم التي انتهجت مجموعة من الاستراتيجيات منها (الاستراتيجية الأكاديمية، إستراتيجية البحث العلمي، إستراتيجية خدمة المجتمع، إستراتيجية التطوير الإداري، واستراتيجية المشاريع، بهدف الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة، وتحقيق أعلى مستوى أداء بمواصفات الجودة العالمية.
الأهداف:
- خدمة العلوم الإسلامية واللغة العربية من خلال البرامج والمقررات والبحوث، والاهتمام بقضايا المملكة.
- مطابقة المخرجات للمواصفات العالمية.
- توكيد معايير الجودة من خلال المقررات، طرق التدريس، البحث العلمي، وتعدد مصادر المعرفة.
- التنمية المهنية المستدامة لأعضاء هيئة التدريس.
- بناء قاعدة بيانات خاصة للطالبات وأعضاء هيئة التدريس.
- تحقيق نظم إدارية حديثة، وتطوير الهيكل الإداري.
- أن تلبي احتياجات المجتمع.
- النهوض بالمؤسسة التربوية من خلال تأصيل قيم العمل الاجتماعي.