تفعيل خدمة (الاستشارات النفسية الإلكترونية)، حيث تود الوحدة تقديم خدمات التوجيه والإرشاد النفسي للطلاب إلكترونياً، يكون لهذه الخدمات رابط (أو أيقونة) بشكل واضح للطلاب على مواقعهم الإلكترونية، وعلى صفحة الكلية، تماشياً مع متطلبات المرحلة الجامعية، وما نشهده من تطور في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات؛ لا سيما وأن هذا النوع من الاستشارات الإلكترونية، إنما يراعي خصوصية الطلاب، ويشجعهم على التعبير عن أنفسهم، وعن مشكلاتهم وآلامهم بقدر من الحرية، والأمان من وجهة نظرهم.
مما يُلاحظ على الطلاب من ضعف القدرة على التعبير الذاتي عن أنفسهم، وعن مشكلاتهم في الواقع الفعلي (وجهاً لوجه)، تصل في كثير من الأحيان إلى (الرهاب الاجتماعي)، ومن ثم فستكون المنصة الإلكترونية بيئة جاذبة للطلاب، لعرض مشكلاتهم وآلامهم.
تزايد مشكلات الطلاب في المرحلة الجامعية (نفسياً، وسلوكياً، وأكاديمياً، وتربوياً)، وفقاً للتقارير البحثية.
المساهمة في تعزيز الصحة النفسية للطلاب.
المساهمة في تحقيق جانب من جوانب رؤية 2030 وهو جعل الشباب أكثر حيوية، وأكثر إنتاجاً، ولا يتأتى ذلك إلا بتعزيز صحتهم النفسية.
بشكل مبدئي، يمكن عمل الآتي:
تدشين منصة تفاعلية (موقع إلكتروني)، نتمكن من خلاله تلقى الاستشارات النفسية للطلاب، وإمكانية تقديم الردود على تلك الاستشارات إلكترونياً.
تصميم إيميل إلكتروني لوحدة التوجيه والإرشاد.
طلبة جامعة أم القرى.