تأسست إدارة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين في جامعة أم القرى منذ أن انفصلت عن جامعة الملك عبدالعزيز، ومرت الإدارة بعدة مسميات خلال الفترة الماضية، ولكن جميعها تؤدي إلى معنى واحد وهو آلية خدمة عضو هيئة التدريس والموظف بالجامعة، وبكل الكوادر من معارين ومنتدبين داخل الجامعة وخارجها.
إدراكاً من إدارة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين لحاجات الجامعة بأقسامها وإداراتها المختلفة، تبادر لتقديم الدعم من:
إعداد قادة مزودين بالمعرفة والمهارات ليكونوا منتجين في مجتمعاتهم.
إنتاج معارف جديدة تُحدِث أثراً علمياً، وتوفر حلولاً إبداعية، وتسهم في خدمة الأساتذة والموظفين.
التواصل مع مجتمعنا وخريجي الجامعة وشركائنا لتحقيق قيمة مضافة.
أن تكون جميع أنظمة العمل بالإدارة على درجة عالية من الإتقان والتميز بما يليق بشرف المكانة وقدسية المكان لجامعة أم القرى.
تحقيق التكامل والتوازن العلمي والعملي بين أقسام الإدارة لتقديم أسرع وأيسر الخدمات لمنسوبي الجامعة.
التواصل مع الجهات ذات العلاقة كوزارة التعليم، ووزارة الخدمة المدنية، ووزارة العمل، وغيرها للاستفادة من خدماتها.
الاهتمام والعناية بالشؤون المالية والإدارية لكافة منسوبي الجامعة.
إيجاد نموذج فريد للأداء المتميز لأهم الإدارات الحيوية بالجامعة للاقتداء بها.
توثيق أواصر العلاقة بين أعضاء هيئة التدريس والموظفين مع بعضهم البعض ومع إدارة الجامعة.
توفير قاعدة بيانات لتوثيق المعلومات الشاملة عن أعضاء هيئة التدريس والموظفين.
إيجاد بيئة عمل صحية وعادلة بتطبيق اللوائح التنظيمية بحذافيرها، وتوعية كافة منسوبي الجامعة بها لتعزيز الموضوعية والشفافية.